ضيفنتا الكريمة
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ضيفنتا الكريمة
حللت أهلاً .. ووطئت سهلاً ..
أهلاً بك بين اخواتك
آملين أن تلقى المتعة والفائدة معنا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات لك الافضل يشتمل على اقسام متنوعة ومفيدة لكل حواء عربية وكل ما هو جديد و حصرى تجدينه هنا باذن الله

المواضيع الأخيرة

» "شقق تقسيط بمدينة العبور"
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2017 8:06 am من طرف المصريةالوطنية

» "شقق تمليك بمدينة العبور 2018 "
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 11, 2017 7:43 am من طرف المصريةالوطنية

» أسلوب الحياة التركي
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 30, 2017 5:12 am من طرف ندى زهرة اليوم

» ما لا تعرفه عن الاتراك
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالخميس أغسطس 24, 2017 6:13 am من طرف ندى زهرة اليوم

» (شقق للبيع بمدينة العبور 2018 )
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 16, 2017 7:43 am من طرف المصريةالوطنية

» (شقق للبيع بمدينة العبور 2018 )
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 16, 2017 6:48 am من طرف المصريةالوطنية

» (شقق للبيع بمدينة العبور 2018 )
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 16, 2017 6:35 am من طرف المصريةالوطنية

» شقق بالتقسيط بمدينة العبور(2018)
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 02, 2017 8:16 am من طرف المصريةالوطنية

» (شقق تقسيط بمدينة العبور)
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 02, 2017 8:03 am من طرف المصريةالوطنية

مساحة اعلانية

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المصريةالوطنية - 204
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
Admin - 185
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
اسيرة المشاكل - 133
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
dunya - 97
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
oum_ilyas - 92
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
samar - 87
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
همس - 59
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
Lina-10 - 54
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
om sara - 52
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 
majda-ma - 52
الحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_rcapالحب يبقى.. والجرح يرحل I_voting_barالحب يبقى.. والجرح يرحل I_vote_lcap 

لوحة الشرف لي هذا الاسبوع






اعلن معنا

 

مساحة اعلانية

 

الساعة الان


5 مشترك

    الحب يبقى.. والجرح يرحل

    أميرة
    أميرة
    عضوة رائعة
    عضوة رائعة


    عدد المساهمات : 31
    تاريخ التسجيل : 25/10/2010

    الحب يبقى.. والجرح يرحل Empty الحب يبقى.. والجرح يرحل

    مُساهمة من طرف أميرة الجمعة أكتوبر 29, 2010 12:45 pm

    الحب يبقى.. والجرح يرحل



    في البدء كانت ياسمينة..
    هذه القصة ليست من نسج الخيال.. بل هي من صفحات الحياة وسطور الزمان.. كتبها (رجل) سكنت هناك.. هناك في أقاصي قلبه الرطيب طفلة كالياسمينة الغضة.. فكتب عنها سطوراً طاهرة.. لا تخدش فضيلة ولا تنتهك حرمة.. انقشها خالدة في (أوراق وردية) لتؤمنوا مثلما آمنت.. أن لا زال للحب عذريته.. وللصفاء عذوبته..
    بدأت قصتي حين ولدت (مها) لعمي الأبعد (ابن عم أبي) والذي كان يسكن في مدينة الرياض.. بينما نحن نسكن في إحدى القرى القريبة منها..
    تصغرني بست سنوات هي.. لم أكن أعرف الكثير من عالم الصغار ولا أحب مداعبتهم حتى رأيتها كملاك طاهر يتربع على حجر والدتي التي اصطحبتني معها لزيارتهم حين جاؤوا لقريتنا لقضاء عطلة العيد..
    كانت كوردة ربيعية.. أزهرتها سحابة مشبعة بالمطر.. حملتها بإذن أمها وخرجت بها لمزرعة البيت وكانت المرة الأولى التي أحمل فيها وردة.. في شهرها الثامن..! لا أدري كيف استلطفتها.. واستظرفتها.. وأحببتها..! فكرت.. ربما لأن والدتي لم تنجب سوى الذكور..؟
    وحين كنت ألاعبها حملتها بسرعة لأجعلها تطير في الهواء مما جعلها تضحك بشكل هستيري..
    لكنني ولفرط جهلي وقلة خبرتي في الصغار تماديت في رفعها إلى أعلى فاختل توازنها وسقطت من بين يدي..! لم أصدق نفسي حين رأيتها تسقط أرضاً ويرتطم رأسها الصغير بجذع النخلة الخشن الذي تسبب في جرح جبينها ونزف الدم منه..!!
    ورغم خوفي كطفل من العقوبة إلا أني لم أهرب.. بل أسرعت بها أحملها لوالدتها.. صرخت بي أمي: ماذا فعلت بها؟!! والكل يرقبني بنظرات حادة وأخذوها مني.. أخبرتهم بما حصل ووقفت في انتظار العقوبة ليرتاح ضميري الذي كاد يقتلني عذاباً وقلقاً..
    أما أمها.. التي كانت مشهورة بعقلها الراجح.. فلم تزد على قولها: هداك الله يا ولدي.. ثم انصرفت تغسل دماء الصغيرة..
    أقسم أني لم أكن راضياً عن تلك العقوبة الباردة في نظري، تمنيت لو أن إحداهن أمسكتني وضربت رأسي تماماً كما حصل لـ (مها).. لكني جرجرت أقدامي وتواريت عن الأنظار..
    وفي الغد سمعت والدتي تحادث والدتها بالهاتف، أرخيت السمع لأطمئن قلبي.. الذي سكن وهدأ حينما سمعت أمي تقول.. الحمد لله.. الحمد لله إنها بخير.
    ومرت الأيام سريعة، وانقضى العيد، ورحلت عائلة (مها) إلى الرياض وذكراها عالقة بذهني..
    وقلت لنفسي: لا بأس.. حب الأطفال شيء معروف وشائع.. وسينتهي يوماً ما.. حين تكبر هذه الصغيرة..
    في العيد القادم انتظرتها بشوق، ورأيتها كالياسمينة على كتف أخيها الذي يكبرني بعام يتجول بها في أرجاء المزرعة..
    رأيتها تمشي.. وتضحك.. وتتكلم بحروف عذبة.. جذبتني أكثر.. فازددت بهذه الندية تعلقاً..!
    وحين بدأت أحادث أخاها وأخفي رغبتي الملحة في حملها ومداعبتها.. لمحت خلف خصلاتها المتناثرة على ذلك الجبين الوضاء أثر ندبة جرح العام الماضي..! وعاودني شعور يستقر مؤلماً بين أضلاعي.. إذ كيف أجرح مثل هذا الجبين.. المسقى بالطهارة والجمال..؟
    ومضت بعدها ثلاث سنوات.. وعائلتها لا تأتي لقريتنا أبداً.. فرابطة والدها بالقرية انتهت بعد وفاة والدته رحمها الله..
    وبلغت أنا الثالثة عشرة.. ومها في عامها السادس.. وكان زواج شقيقي الأكبر.. وعلمت من والدتي أنهم مدعوون للحفل وسيحضرون من الرياض.. لم أصدق أذني..!!
    أيعقل..؟
    هل سأراها بعد كل هذا الغياب.. والسنين..؟!!
    وانتظرت ليلة الفرح بفارغ صبري.. وكلي أمل.. أن أراها.. وأهدئ من وجيب هذا المتخلف بين ضلوعي.. والذي يكاد يطير شوقاً وفرحاً..!
    وحانت الليلة.. وتسللت لمكان النساء متظاهراً برغبتي في الحديث إلى إحدى عماتي، وهناك أرسلت نظراتي بحثاً عنها.. وتركت لقلبي الطريق ليعثر عليها.. فو الله ما أخطأها.. وكيف يخطئ من سكنته..؟
    ها هي.. ترفل بثوب وردي كتفاحتي خديها.. وتتساقط خصلاتها المترفة بالغرور على كتفيها.. لكن طوق الورد على رأسها سمح لعيني أن تطلع على الندبة الصغيرة.. التي أصبحت بيضاء.. على حافة جبينها اليمنى..
    خفق قلبي بشدة، عضضت على شفتي.. تمنيت لو اقتربت منها واعتذرت أو قلت أي شيء..!
    لكنني خرجت مشيعاً باللوم والتوبيخ من والدتي التي تعتبرني رجلاً لا يليق بأن يبقى بين النساء..!
    وبقيت تلك الصورة في داخلي فترة ليست بالقصيرة.. الوردة الناعمة.. بالثوب الوردي.. وطوق الأزهار اللطيفة يحيط الوجه الحبيب..
    ولكن الحلم كان أسرع رحيلاً.. لقد غادر أهلها من الغد مباشرة بعد انتهاء الحفل..
    وطالت زيارتهم التالية لزيارة قريتنا.. فلم يأتوا لقريتنا إلا بعد....... خمس سنوات..!!
    أوصدت خلالها على "مها" الأبواب ولبست الحجاب، لقد انتقلت للمرحلة المتوسطة.. ورجل مثلي في الثامنة عشرة لا يصلح أن ينظر إلى مثلها..
    حينما تخرجت من الثانوية أصررت على الالتحاق بجامعة الرياض، ورفضت رفضاً قاطعاً إكمال تعليمي في معهد القرية.. فطموحي كبير جداً أيضاً.. وطموحي يستحق العناء والتضحيات.. طالما أن "مها" هي جزء من هذا الطموح..
    بقيت طوال دراستي في سكن الجامعة الخاصة، وترددت كثيراً على بيتهم بدعوة من أخيها الذي يشاركني الجامعة في تخصص آخر..
    أنهيت مشواري هذا بالحصول على الماجستير.. وانتشرت الفرحة حتى دخلت كل بيت في قريتنا.. وتراقصت الابتسامات زهواً على شفاه والدي وافتخاراً بي.. وهمست أمي.. (فرحتي الكبرى.. هي يوم زواجك..!)
    وأشرق بداخلي شعور رائع.. بل.. أروع من الروعة ذاتها.. جمعت أصابعي لأحسب كم من السنوات تبلغ مها..؟ كم عمر ياسمينتي الآن..؟
    وهوى داخلي شعور بالخيبة لما وجدتها لم تكمل الثامنة عشرة بعد، وأنا في الخامسة والعشرين.. تعثرت الكلمات على لساني.. وقلت لأمي.. (ادعي لي بالخيرة يا يمه..)
    ولكن.. بقي الإصرار ذاته في داخلي.. ولو كان..؟؟
    ستنهي مها الثانوية هذا العام، سأصرح أمي برغبتي بها.. وإن وافق أهلها كان بها.. وإن لم يوافقوا لصغرها.. فلأجلها أنتظر العمر كله..
    وحينما انتهت اختبارات الثانوية العامة ولم تعلن النتائج بعد في الصحف، طلبت من صديق لي أن أعرف نتيجتها قبل النشر.. وبالفعل علمت بنجاحها بتقدير امتياز وبنسبة رائعة جداً، فلم أتمالك نفسي.. رفعت سماعة الهاتف لأبشر أخاها بذلك، لكن والدته أخبرتني أنه غير موجود.. فسلمت عليها وعرفتها بنفسي فرحبت بي.. ثم زفيت لها خبر نجاح مها.. وأنني علمت به بعد أن هنأني أحد الأصدقاء على تفوقها ظناً منه أنها أختي.. وأردت أن أبشركم.. وأبارك للجميع...!
    كم كانت فرحة أمها كبيرة.. ودعت لي كثيراً.. وسمعتها تناديها.. لتزف لها الخبر وهي تغلق السماعة.. فلم أغلقها لعلي أسمعها صوت الفرح في نبراتها.. لكن الانقطاع كان الأقرب لسمعي..!
    وازدادت نشوتي.. وأصبح الإحساس بالغبطة يغمرني ويكبر على صدري.. إن ياسمينتي متفوقة.. ذكية.. وجميلة.. كما أعرفها منذ صغرها..!
    كبر الحلم.. حتى أصبح كاليقين.. وكنت أنتظر الفرصة المواتية لأبوح لوالدي بذلك..
    عدت للقرية حاملاً حلمي في صدري متلهفاً البوح به واعلانه بعد أن ظل حبيس قلبي سنوات.. إذ المفاجأة الغير متوقعة تنتظرني..
    والدتي تحدث والدي عن ترتيبات سفر للرياض، ولوازم لها وللصغار، وأن أهلي سيكونون ضيوفي أسبوعاً كاملاً في شقتي بالرياض بعد شهر من الآن..
    وسألت عن سبب الزيارة المفاجأة.. وليتني لم أسأل.. بل ليت تلك اللحظات لم تمر علي..
    إنه زواج مها...!
    من..؟ ومتى.؟؟
    هذا ما استطعت السؤال عنه والمفاجأة تكاد تقطع أنفاسي.. الجميع لاحظ فجيعتي في شكل عيني..
    استدركت وقلت:
    معقول..؟ أوصلت إلى سن الزواج؟ مازلت أذكرها صغيرة جداً..
    قالت أمي:
    الأيام تمصي سريعة.. صحيح هي صغيرة نوعاً ما.. لكنها عاقلة رزينة.. والوقت مناسب خصوصاً وأن الرجل كفء.. ياالله يا ولدي.. متى ستفرح قلبي..؟؟
    قلت ولازلت أداري دهشتي.. وأكابر على الطعنات المتتالية التي تكاد تودي بي:
    من هو..؟
    - ابن جيرانهم.. من آل فلان..
    وبدأت الأرض تميد من تحتي.. إنه رفيق أخيها.. لكنه لم يكن أقرب مني إليه..!
    يا إلهي..
    كيف للناس أن يعلنوا عن رغباتهم في الوقت المناسب.. بينما أنا أمسك بحلم صعب الكتمان في صدري سنوات..
    يا إلهي..
    ماذا يريد أهلها من رجل لا يربطهم به دم ولا قرابة..؟! أتراه يستحقها..؟ أيستطيع أن يحبها ويسعدها كما أشعر أني سأفعل ذلك..؟
    صحوت من دوامتي على صوت المؤذن، قمت للصلاة واهن القوى.. كسير الخاطر.. مجروح الفؤاد..
    هكذا أنا دوماً.
    الحزن يملأ حياتي.. والخيبة تبدو على ملامحي.. كنت وما زلت ضعيفاً عن إبداء رغباتي في الوقت المناسب.. فأنا ابن القرية البسيط الذي يحسب للكلمة ألف حساب.. ويضع قوانين العيب والنقد نصب عينيه..!
    تم الزواج..
    ورحلت مها عن عالمي..
    نعم أصبحت مها.. ولم تعد ياسمينتي..
    إنها في ذمة رجل آخر.. ولست والله أتمنى لها إلا السعادة والهناء، وعرفت كما عرف غيري أنها سافرت للخارج مع زوجها لإكمال دراسته.. فشيعتها بدعواتي..
    وذات يوم.. ذهبت بطفلي الذي لم يتجاوز الثالثة لمدينة الألعاب، ففوجئت بابن عمي (أخو مها) ومعه طفلان..
    أما الطفل فكان شديد الشبه بأبيه، وأما الطفلة.. والتي عرفت فيما بعد أنها برفقة خالها فقد أجابني شيء ما أنها هي.. مها الصغيرة. كأن السنوات توقفت تلك اللحظات ومن ثم رجعت للوراء..
    بقيت معه وقتاً طويلاً واقفين نتبادل الأحاديث والسؤال، ثم ودعني وهو يدعوني وأسرتي لزيارتهم لاسيما وأن مهما عائدة للخارج قريباً بعد إجازتها..
    ذهب الرجل من أمامي وأنا لازلت أتأمل جبين الطفلة لعلَّي أرى أثراً للندبة فيه..!

    بقلم / عبد الله بن محمد
    اسيرة المشاكل
    اسيرة المشاكل
    مشرفة ركن القصص
    مشرفة ركن القصص


    عدد المساهمات : 133
    تاريخ التسجيل : 23/10/2010
    العمر : 40

    الحب يبقى.. والجرح يرحل Empty رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل

    مُساهمة من طرف اسيرة المشاكل الثلاثاء نوفمبر 09, 2010 2:19 pm

    قصـه جميلـهـ.! ومؤثرهـ

    أستمتعت بقراائتها كثيرا

    أشكر لك عرضهاا

    ودمتِ بألف خير
    نجمه
    نجمه
    عضوة رائعة
    عضوة رائعة


    عدد المساهمات : 35
    تاريخ التسجيل : 25/10/2010

    الحب يبقى.. والجرح يرحل Empty رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل

    مُساهمة من طرف نجمه الجمعة نوفمبر 12, 2010 9:09 am

    شكرا اختي على القصه الجميله


    في أنتظار جديدك
    rabiA
    rabiA
    عضوة رائعة
    عضوة رائعة


    عدد المساهمات : 31
    تاريخ التسجيل : 24/09/2010

    الحب يبقى.. والجرح يرحل Empty رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل

    مُساهمة من طرف rabiA الخميس ديسمبر 02, 2010 12:25 pm

    جميل

    شكرا
    rose
    rose
    عضوة مبتدئة
    عضوة مبتدئة


    عدد المساهمات : 12
    تاريخ التسجيل : 17/11/2010

    الحب يبقى.. والجرح يرحل Empty رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل

    مُساهمة من طرف rose الأحد ديسمبر 26, 2010 8:33 am

    سلمت يمينك ع القصة الراائعة لا عدمنااك ياارب

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 5:22 am